بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 4 مايو 2013

- من وجهة نظرى الكلوميد مع الفيتامينات افضل من بروفيرون بالنسبة له


عبدالله على غزالة, عبد الحكيم سعد عبد الحكيم*, اميره محمود رفاعى*
1قسم الانتاج الحيوانى - كلية الزراعة – جامعة القاهره
*قسم تغذية الدواجن- معهد بحوث الانتاج الحيوانى – مركز البحوث الزراعية - الدقى
أستخدم فى الدراسة عدد 420 كتكوت أربور ايكرز غير مجنس عمر يوم فى تجربتين قسمت عشوائيا فى 14 معاملة بكل منها 30 طائر موزعة فى ثلالث مكررات بكل مكرر 10 كتاكيت. شملت الدراسة تجربتين: استخدم فى الاولى نوعين من المنشطات الحيوية التجارية هما أفى-باك, زيموفرمنت حيث أضيفت طبقا للمستوى المنصوص عليه الى العلائق فى مرحلة البادئ (7-21 يوم) أو مرحلتى البادئ والنامى (7-35 يوم) أو طوال فترة التجربة (7-49 يوم), وفى التجربة الثانية استخدم نوعين من منشطات النمو الطبيعية هما مستخلص ذائبات السمك , الفلفل الحار كل بمستوى 1 % حيث اضيفت الى العلائق خلال نفس المراحل السابقة مع المقارنة بعليقتين احداهما تعتمد على البروتين النباتى والاخرى تحتوى على البروتين الحيوانى وكلاهما يخلو من الاضافات المستخدمة. غذيت الكتاكيت فى الاسبوع الاول على عليقة أساسية تحتوى 22.9 % بروتين خام, 3138 ك. كالورى طاقة ممثلة/كجم, ثم غذيت خلال فترة البادئ (7-21 يوم) على علائق متساوية فى محتواها من البروتين الخام (22 %) والطافة الفسيولوجية (3000 ك.كالورى/كجم) وخلال فترة النامى (22-35 يوم) على علائق متساوية تحتوى (20% بروتين خام, 3000 ك.كالورى طاقة ممثله/كجم) وخلال فترة الناهى (36-49 يوم) على علائق تحتوى (18% بروتين خام, 3100 ك.كالورى طاقه ممثله/كجم).
اوضحت النتائج أنه خلال فترتى البادئ والنامى (7-35 يوم) يمكن استخدام الفلفل الحار (منشط نمو طبيعى) أو أفى- باك (منشط حيوى تجارى) بينما طوال فترة النمو (7-49 يوم) يفضل استخدام مستخلص ذائبات السمك كمنشط طبيعى لنمو كتاكيت اللحم. وبالمقارنة يتضح تفوق منشطات النمو التجارية (أفى-باك, زيموفرمنت) عن الاخرى الطبيعية (مستخلص ذائبات السمك, الفلفل الحار) وقد يعزى هذا الى محتوى المنشطات الحيوية التجارية من الكائنات الحية الدقيقة, الانزيمات والمكونات الحيوية الاخرى ذات التأثير الفعال والمباشر على النمو وتحسين الاستفادة من المركبات الغذائية.


This is Google's cache of http://www.thepoultry.net/Research_and_Studies/7.html. It is a snapshot of the page as it appeared on 21 Apr 2013 13:08:58 GMT. The current page could have changed in the meantime. Learn more
Tip: To quickly find your search term on this page, press Ctrl+F or ⌘-F (Mac) and use the find bar.

Text-only version
 - من وجهة نظرى الكلوميد مع الفيتامينات افضل من بروفيرون بالنسبة له


صور دواجن
ارسل مشاركتك
اتصل بنا
الصفحة الرئيسية

أعلن معنا
إعلان عمل
عن الموقع
خريطة الموقع
أحدث المواضيع
تأثير التوابل و الفرجينياميسين كإضافات غذائية على أداء كتاكيت اللحم


 م. محمد فاروق مختار ضيف الله



  استخدام المضادات الحيوية كمنشطات نمو


لقد استخدمت المضادات الحيوية كإضافات علفية بشكل واسع و كبير في العديد من بلدان العالم خلال السنوات الماضية في علائق الدواجن.

فقد أظهرت العديد من الدراسات الآثار الايجابية لإضافة المضادات الحيوية إلى علائق الدواجن فيما يتعلق بالسيطرة على بعض الأمراض الجرثومية والفطرية التي يصعب السيطرة عليها بالطرق الأخرى المتبعة في حقل الدواجن هذا بالإضافة الى الآثار الايجابية في تحسن التحويل العلفي والحالة العامة للطيور.


غير ان الآثار السلبية التي نتجت عن استخدام هذا النوع من الإضافات العلفية قد دفع بالعديد من دول العالم الى الحد من استخدام المضادات الحيوية في علائق الدواجن.


في الحقيقة ان الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية في علائق الدواجن قد سبب انتشار ظاهرة المقاومة للمضادات الحيوية في العديد من العترات الجرثومية الحقلية وهذا عائد إلى ما يسمى بضغط الانتقاء. حيث يميل المضاد الحيوي المستخدم الى قتل العترات الحساسة بينما تبقى العترات المقاومة.


 البدائل المقترحة للمضادات الحيوية


ان حظر استخدام المضادات الحيوية وجه الأنظار إلى بدائل حقيقة و فعالة للمضادات الحيوية ليتم استخدامها في أعلاف الدواجن  بالطبع


لابد للبدائل المقترحة ان تحقق مجموعة من الشروط  التي تحققها المضادات الحيوية التي تم استبعادها بالإضافة إلى خلوها من العيوب و النتائج السلبية التي تم ملاحظتها مع استخدام المضادات الحيوية.




 الخصائص الطبيعية للبدائل


لقد تم في الآونة الأخيرة الاهتمام بشكل كبير بالبدائل الطبيعية والتي تمثلت باستخدام الإعشاب والتوابل وبذور النباتات وبعض أجزاء النباتات بالإضافة إلى مستخلصات طبيعية من بعض الترب الخاصة ليتم استخدامها كمنشطات نمو طبيعية مضادة  للبكتيريا والفطور.


معظم الأعشاب و التوابل تحتوي مواد كيميائية متنوعة  كجزء من تركيبها بداخلها، و هذه المواد الكيميائية لديها القدرة على مساعدة الحيوانات للوصول الى صحة جيدة عندما تتغذى على العلائق المحتوية عليها.


هذه المواد الكيميائية لها القدرة على زيادة عمر الأعلاف عند خلطها بالأعلاف. وربما يرجع ذلك إلى أن هذه النباتات لها القدرة على إنتاج المواد الكيميائية التي تحميها من الحشرات ، و الفطريات ، و البكتريا ، و الفيروسات


 الهدف من الدراسة


 لقد أجريت الدراسة الحالية لدراسة الآثار المترتبة على مستويات مختلفة من الكمون والفلفل الحار ومخلوط بينهما  كبديل للمضاد الحيوي الفرجينياميسين على أداء كتاكيت اللحم ، ونوعية الذبيحة ، مكونات الدم ، ومعامل هضم المواد الغذائية وهذا يعني أنه يمكن استخدام هذه المنتجات الطبيعية كعوامل منشطة للنمو.


استخدم في هذه الدراسة 192 كتكوت هابارد غير مجنس عمر أسبوع تم تقسيمها عشوائيا على 8 مجاميع وبكل مجموعة 24 كتكوت تم توزيعها على ثلاث مكررات وبكل مكررة 8 كتاكيت.


وقد أجريت التجربة بهدف دراسة تأثير إضافة نوعين من التوابل هما (الفلفل الحار، الكمون) وخليطهما بنسب مختلفة ومقارنة تأثيرهم مع المضاد الحيوي الفرجينياميسين بمستوى 20 جزء في المليون (ويستخدم في مزارع الدواجن كثيرا كمنشط للنمو), عند أضافتهم للعليقة الأساسية على معدل أداء كتاكيت اللحم ، جودة اللحم وتركيب الدم ومعامل هضم العناصر الغذائية والكفاءة الاقتصادية .


 أهم النتائج التي تم الحصول عليها


أثر الفرجينياميسين بصورة ايجابية على وزن الجسم عند عمر 35 ، 42 يوم بينما لم تؤثر  الأنواع و المستويات المختلفة  من الإضافات أو مستوياتها المختلفة على وزن الجسم خلال هذه الفترات ، ماعدا المجموعة التي تناولت الكمون بمعد 3 جم / كجم عليقه حيث أنخفض وزن الجسم بصورة غير معنوية حتى 35 يوم من العمر ثم أنخفض معنويا بمعدل 6.79 % عند عمر 42 يوم مقارنة بالكنترول.


كتاكيت اللحم التي أضيف إلى عليقتها 1.5 أو 3.0 جم فلفل حار أو 1.5 جم كمون / كجم علف تساوت في نموها مع الكنترول من بداية التجربة وحتى نهايتها بينما الكتاكيت التي تناولت الغذاء المضاف له 3 جم كمون / كجم علف أنخفض وزن جسمها مقارنة بالكنترول. وقد لوحظ زيادة في وزن الجسم للكتاكيت التي تناولت مخلوط من الفلفل الحار والكمون بمعدل 1.5 أو 3 جم / كجم علف وكذلك التي تناولت العليقة المحتوية على 20 جزء في المليون من الفرجينياميسين عند عمر 14 ، 21 يوم وذلك بالمقارنة بالكنترول.




  خيارات متقدمة
مواضيع أخرى  كامل المقال
Share on email Share on favorites Share on print Share on facebook | More Sharing ServicesMore






   مواضيع ذات صلة  


      تأثير استخدام منشطات النمو الطبيعية على إنتاج الدواجن                                                              

      كفاءة حمض الخليك في تحسين الاستفادة من علائق بداري التسمين

      تأثير استبدال مصادر البروتين على بعض المؤشرات الإنتاجية عند الفروج                                                            

      تقييم إضافة الثوم الطازج إلي علائق دجاج البيض






 





 










المراحل اللازمة لإنشاء و تنفيذ المزرعة
هناك خمسة مراحل وكل مرحلة تتطلب جمع معلومات تسمح للمزارع بأخذ قرار وذلك بعد معرفة العوامل الضرورية التي تدخل في إنشاء البناء اللازم

حظائر الدواجن
   هي الأماكن التي تأوي إليها الدواجن لحمايتها من الظروف المختلفة والأعداء الطبيعية وتوفر لها الشروط البيئية المثلى لتعطي أفضل إنتاج

فيروسات الريو في أمهات الدواجن
    تتواجد فيروسات الريو بشكل طبيعي في البيئة المحيطة بالطيور وقد عزلت هذه الفيروسات من الممرات الهضمية والتنفسية لطيور سليمة





أعلن معنا|
تواصل معنا|
إرسال مشاركة|
دعم الموقع|
الصفحة الرئيسية
ThePoultry.net ®      جميع الحقوق محفوظة لموقع الدواجن
Designed By : Template World

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق