بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 30 مايو 2013

لعبت الأعشاب دورا كبيرا في الطب المصري. والدليل يأتي من مواقع الدفن والمقابر والمعابد تحت الأرض حيث وجد علماء الآثار مجموعة واسعة من وثائق ومخطوطات الطبية، بما في ذلك بردية إيبرس، وبردية إدوين سميث، وبردية هيرست، وبردية طبية لندن، الذي تضمن أقرب الوعي موثقة من الأورام . المحطة الأكثر شهرة - الطب "موسوعة" هو بردية إيبرس، وهو التمرير 110 صفحة والتي تتحرك إلى أن تكون طويلة حوالي 20 مترا.

يستهلك المصريون الثوم والبصل الخام على التحمل وللشفاء الربو وقضايا الشعب الهوائية والرئتين. تم الغارقين العديد من الأعشاب في النبيذ وتستخدم الدواء عن طريق الفم. وكانت هذه الأعشاب الطبيعية، بعيدا عن المبيدات الحشرية ومبيدات الأعشاب والمبيدات الحشرية، أو المياه المفلورة. المصريين بتوثيق استخدام المر واللبان، الشمر، قرفة، الزعتر، والعرعر، وحتى الألوة. تم مقشر فصوص الثوم الطازج، المهروسة ومتآكلة في خليط من الخل والماء واستخدامها كأداة من شطف لالتهاب الحلق واوجاع الاسنان.

والله من حلاوة
عرف المصريون حول صلاحيات الشفاء من العسل. في الواقع، فإن أول اعتراف رسمي من أهمية العسل يعود تاريخها الى اول اسرة المصرية و"السدادة من العسل." في صن معبد Niuserre، ويتم عرض مربي النحل في اللغة الهيروغليفية المصرية القديمة الدخان النفخ في خلايا النحل لأنها تقوم بإزالة العسل أمشاط. كان متنافر العسل على الفور ومختومة، وبالتالي يمكن أن تبقى لسنوات، وانه كان يستخدم لإنتاج الأدوية والمراهم. حتى أنها تستخدم على أنها الطبيعية للمضادات الحيوية.

كانت الأرض الرئيسية لحفظ النحل في مصر السفلى حيث كان هناك الري واسعة النطاق تغذية الآلاف من النباتات المزهرة. تم اختيار النحلة كرمز للبلاد وارتبطت الآلهة مع النحل. كان واحدا لقب فرعون النحل الملك وله الرماة الملكي حماية النحل وكأنهم هيكل قدسه. كانت المعابد في الواقع بيوت للنحل، من أجل تلبية رغبة الآلهة. ودعا كنعان "أرض اللبن والعسل" في التقليد العبرية.

المصرية الطب هو بعض من أقدم موثقة من أي وقت مضى. من القرن 33 قبل الميلاد حتى الغزو الفارسي عام 525 قبل الميلاد، وظلت الممارسة الطبية المصرية متسقة في أساليب عمله متطورة جدا لذلك الوقت. هوميروس حتى كتب في الأوديسة: "في مصر، والرجال هم أكثر مهارة في الطب من أي نوع من الإنسان"، و "المصريين كانوا مهرة في الطب أكثر من أي فن آخر."

بردية إدوين سميث لا يزال يستفيد منها الطب الحديث، وينظر إليها على أنها دليل التعلم. يتألف العلاج من الامراض مصنوعة من الحيوان، النبات والفواكه والمعادن. ولكن بردية إيبرس هو السجل الأكثر حجما من الطب المصري القديم المعروف. التمرير يحتوي على بعض العلاجات بما في ذلك 700 الممارسة التجريبية والملاحظة. ورق البردي تحتوي في الواقع "الاطروحه على القلب"، الذي يعترف القلب هو مركز من إمدادات الدم، مع السفن المرفقة.

وردت تفاصيلها اضطرابات حتى العقلية، الاكتئاب والخرف في أحد الفصول. كان المصريون علاج الأمراض المعوية والطفيليات، ومشاكل في العين والجلد، وحتى الخراجات والأورام.

العلاجات القديمة من مخطوطات بردية إيبرس:
• استخدمت الألوة فيرا للتخفيف من حدة الحروق والتقرحات والأمراض الجلدية والحساسية

وقد كتب • باسل تصل كدواء القلب

• بلسم أبل (أبل القدس) كان يستخدم كملين وكمنشط الكبد

كان وصفه • الميريقة للإسهال والقرحة والبواسير

كان • كمون الهضم والهدوء والتنفس المعطر

• اللحلاح (نبات الزعفران colocynthus أو مرج) الهدوء الروماتيزم وخفض تورم

واعترف • الشبت لملين ومدر للبول خصائص

كان وصفه • الحلبة لاضطرابات الجهاز التنفسي وإلى تطهير المعدة وتهدئة الكبد والبنكرياس

• استخدمت اللبان لالتهابات الحلق والحنجرة، ووقف النزيف والقيء

أعطيت • الثوم إلى العبيد العبرية يوميا لإعطائهم الحيوية والقوة لبناء الأهرامات

واستخدم عرق السوس • كملين معتدل، لطرد البلغم، وتخفيف الصدر ومشاكل في الجهاز التنفسي

لقد التقطت • البصل لمنع نزلات البرد ومعالجة المشاكل القلبية الوعائية (كيف عرفوا؟)

كان وصفه • البقدونس كمدر للبول

أعطيت • الزعتر بمثابة مسكن للآلام والكركم للالجروح المفتوحة

• استخدمت الخشخاش لتخفيف الأرق، كمخدر، وأمات الألم

لقد التقطت • الكزبرة والشاي لتلقي الشكاوى البولية، بما في ذلك التهاب المثانة

وقد توترت • جذر الرمان مع الماء ويشرب لمعالجة "الثعابين من البطن" (الديدان الشريطية). قلويدات الواردة في الرمان شلت الجهاز العصبي الديدان وأنها تخلت عن سيطرتهم.

• استخدمت الحناء الفارسي ضد تساقط الشعر

المرض والعلاج الطبيعي في مصر القديمة
كان المرض غير المألوف في مصر القديمة. كانت هناك الكثير من الآلام الجلد والطفيليات من مياه نهر النيل. كانت الديدان والسل المشتركة، التي تنتقل أحيانا من الماشية. الالتهاب الرئوي ضرب الناس الذي تنفس في الكثير من الرمال إلى الرئتين أثناء العواصف الرملية. ولكن الأطباء المصريين استغرق الاستفادة الكاملة من الموارد الطبيعية كل من حولهم من أجل علاج الأمراض الشائعة. كثير من أساليبها لا تزال قابلة للحياة جدا اليوم، وتعتبر جزءا من العالم المثلية الطب.

شكرا لحفظ السجلات والمثابرة، وكانت العلماء قادرة على ترجمة مخطوطات ونقدر ما عرف المصريون آنذاك حول علم التشريح، والنظافة، وتضميد الجراح. تلك اللفائف، دون شك، مهدت الطريق للطب الحديث.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق