اولا : تركيب علائق اقتصادية و رخيصة
الهدف الرئيسي من تركيب العلائق
هو تلبية احتياجات الطائر من العناصر الغذائية
حتى يتمكن من التعبير عن إمكانياته
و استعداده الوراثي طبقا لسلالته و نوعية إنتاجه.
و قد كان للبرمجة الخطية كوسيلة
لتصميم برامج تركيب العلائق باستخدام الكومبيوتر
الدور الأكبر لعمل برامج
تتسم بالدقة و سهولة الاستخدام.
إن الغرض من تطبيق واستخدام البرمجة الخطية
في تكوين العلائق
هو الوصول إلى عليقه أقل تكلفة
يمكن أن تحقق أعلى إنتاجية
و بالتالي تصبح أكثر ربحية
لأنه من المعروف
أن التغذية تشكل نسبة كبيرة من تكلفة العملية الإنتاجية.
و برامج تكوين العلائق الأقل تكلفة
و الأكثر ربحية تعتبر أكثر تعقيدا
إذا ما قورنت بالوسائل التقليدية
لتكوين العلائق و تحتاج إلى مهارات كثيرة
للوصول إلى علائق عملية.
وللاستفادة المثلى
من برامج العلائق الأقل تكلفة و الأكثر ربحية،
لابد من توفير و إتاحة مصادر مختلفة
ومتنوعة من مواد العلف لمتخصص التغذية
و إلا سيكون للبرنامج فرصة أقل
لتحسين اقتصاديات تكوين العليقة.
هذا وهناك أنواع مختلفة من هذه البرامج منها
ماهومختص بنوع واحد من الحيوانات
و منها ما يمكن استخدامه
مع مختلف أنواع الحيوانات و الطيور.
و يحتوى برنامج تركيب العلائق
على قاعدة معلومات
تشمل ملف للعناصر الغذائية
وملف آخر للمكونات العلفية
بالإضافة إلى
ملف للتركيبات التى تم تركيبها في السابق
و يمكن تعديل المعلومات الموجودة
بتلك الملفات.
وتشمل المكونات العلفية التى تستخدم في تغذية الدواجن
و التى يتم إدخالها إلى قاعدة المعلومات
ببرنامج تركيب العلائق
مصادر للطاقة كالذرة و الزيوت
ومصادر للبروتين النباتي ككسب فول الصويا و جيلوتين الأذرة
و مصادر للبروتين الحيواني كمسحوق السمك بأنواعه و مسحوق اللحم
و الفيتامينات و الأملاح المعدنية
و الإضافات العلفية من أحماض أمينية ،
مضادات فطرية ومضادات السموم و الإنزيمات و غيرها.
و لاستخدام هذه البرامج لابد من توفر
بعض البيانات و إدخالها للبرنامج
كمدخلات مثل السلالة، ، نوعية الإنتاج
بالإضافة إلى اختيار مواد العلف المتاحة و أسعارها.
و في الشق الخاص بمواد العلف المتاحة
يتم صف مواد العلف
مثل الأذرة الصفراء و كسب فول الصويا و الميثيونين و اللابسين و جيلوتين الذرة و الردة
و الحجر الجيرى و فوسفات ثنائي الكالسيوم أو أحادى فوسفات الكالسيوم
و كلوريد الصوديوم و بيكربونات الصوديوم و كلوريد البوتاسيوم
و غيرها إلى جانب البريمكس في قائمة
وبجانب كل منها السعر
و أي محددات خاصة بالكمية المستخدمة
بالإضافة إلى الحدود القصوى و الدنيا
لكل مكون علفي فى العليقة
و نشير هنا إلى أهمية جودة الخامات العلفية
و خلوها من المسببات المرضية و السموم الفطرية
و التى يجب أن لا تزيد نسبتها عن الحدود المسموح بها
أما البريمكس و هو مخلوط الفيتامينات و الأملاح المعدنية
فيجب الحصول عليه من مصادر موثوق منها
و أن تكون خامات الفيتامينات بها من النوع المحمى
و تكون خامات الأملاح المعدنية
فى الصورة التى تضمن أكثر إتاحة
حتى يستفيد بها الطائر.
و إذا كان تحليل مواد العلف من العناصر الغذائية غير متاح،
يقوم الكومبيوتر بإستخدام مالديه
من قيم للتحليل مسجلة بداخله
و لكن من الأفضل دائما قياس محتوى العناصر الغذائية بالتحليل الكيمائي
حتى تكون العليقة الناتجة أكثر واقعية
أو على الأقل إجراء التحليل الكيمائي العليقة بعد تكوينها و تصنيعها
للاطمئنان على محتواها من العناصر الغذائية
و مدى ملاءتها للاحتياجات الغذائية للطائر.
و بعد تغذية الكومبيوتر بالمدخلات
من حيث محددات العناصر الغذائية
أي الاحتياجات الغذائية لهذا السلالة،
يقوم الكومبيوتر بإجراء عملية البرمجة الخطية
و ما ينتج عن هذه العملية المعقدة هي المخرجات
و هي عبارة عن العليقة الأقل تكلفة و الأكثر ربحية،
مكونات العليقة من العناصر الغذائية
و أيضا مكونات مواد العلف المستخدمة
بالإضافة إلى تكلفة العليقة
و تكلفة كل مادة علف مستخدمة
بحسب نسبة تمثيلها فى العليقة
و بيانات أخرى.
و هناك بعض العوامل لابد و أن تؤخذ فى الاعتبار
عند استخدام برامج العلائق الأقل تكلفة و الأكثر ربحية
مثل وضع أكبر عدد ممكن من مواد العلف كمدخلات،
و شراء مواد العلف من أماكن موثوق فيها
و التى تضمن حد أدنى من تحليل العناصر الغذائية.
هذا و يجب عدم استبعاد أي مكون علفي
لمجرد أنه يبدو مكلفا
و لنترك القرار لبرنامج تركيب العلائق.
و الجدير بالذكر إنه يجب عدم التوسع
فى المحددات
بالنسبة للحدود العليا و الدنيا للخامات
و بعض العناصر الغذائية
و أن تكون المحددات فقط
عند الضرورة القصوى
لإعطاء برنامج تركيب العلائق المرونة الكافية
لتركيب عليقه قليلة التكلفة و كثيرة الربحية.
هذا و يجب الوضع فى الاعتبار
أن أهم محددات استخدام
برامج العلائق الأقل تكلفة و الأكثر ربحية
هو عدم قدرة برنامج تركيب العلائق
على وضع استساغة مواد العلف فى حسبانه
بمعنى أنه و فى بعض الحالات تكون مادة العلف اقتصادية للغاية
و لكنها غير مستساغة لنوع معين من الطيور
و يمكن التغلب على تلك المشكلة بتحديد كمية
هذا المكون فى المدخلات
و بالتالي يتم إخبار برنامج تركيب العلائق بحدود استخدام
مثل هذا المكون من حيث الحد الأقصى.
و من أهم متطلبات استخدام هذا النوع من البرامج أيضا
دقة المعلومات التى يتم إدخالها للبرنامج فيما يتعلق بالاحتياجات الغذائية
و تحليل العناصر الغذائية بالإضافة إلى أسعار المكونات العلفية
و التى يجب تحديثها دوريا
و هذه الدقة بالطبع
تعنى الكثير للوصول إلى عليقه أقل تكلفة و أكثر ربحية
تلبى احتياجات الطائر
حتى يتمكن من التعبير عن إمكانياته و استعداده الوراثي طبقا لسلالته و نوعية إنتاجه.
الهدف الرئيسي من تركيب العلائق
هو تلبية احتياجات الطائر من العناصر الغذائية
حتى يتمكن من التعبير عن إمكانياته
و استعداده الوراثي طبقا لسلالته و نوعية إنتاجه.
و قد كان للبرمجة الخطية كوسيلة
لتصميم برامج تركيب العلائق باستخدام الكومبيوتر
الدور الأكبر لعمل برامج
تتسم بالدقة و سهولة الاستخدام.
إن الغرض من تطبيق واستخدام البرمجة الخطية
في تكوين العلائق
هو الوصول إلى عليقه أقل تكلفة
يمكن أن تحقق أعلى إنتاجية
و بالتالي تصبح أكثر ربحية
لأنه من المعروف
أن التغذية تشكل نسبة كبيرة من تكلفة العملية الإنتاجية.
و برامج تكوين العلائق الأقل تكلفة
و الأكثر ربحية تعتبر أكثر تعقيدا
إذا ما قورنت بالوسائل التقليدية
لتكوين العلائق و تحتاج إلى مهارات كثيرة
للوصول إلى علائق عملية.
وللاستفادة المثلى
من برامج العلائق الأقل تكلفة و الأكثر ربحية،
لابد من توفير و إتاحة مصادر مختلفة
ومتنوعة من مواد العلف لمتخصص التغذية
و إلا سيكون للبرنامج فرصة أقل
لتحسين اقتصاديات تكوين العليقة.
هذا وهناك أنواع مختلفة من هذه البرامج منها
ماهومختص بنوع واحد من الحيوانات
و منها ما يمكن استخدامه
مع مختلف أنواع الحيوانات و الطيور.
و يحتوى برنامج تركيب العلائق
على قاعدة معلومات
تشمل ملف للعناصر الغذائية
وملف آخر للمكونات العلفية
بالإضافة إلى
ملف للتركيبات التى تم تركيبها في السابق
و يمكن تعديل المعلومات الموجودة
بتلك الملفات.
وتشمل المكونات العلفية التى تستخدم في تغذية الدواجن
و التى يتم إدخالها إلى قاعدة المعلومات
ببرنامج تركيب العلائق
مصادر للطاقة كالذرة و الزيوت
ومصادر للبروتين النباتي ككسب فول الصويا و جيلوتين الأذرة
و مصادر للبروتين الحيواني كمسحوق السمك بأنواعه و مسحوق اللحم
و الفيتامينات و الأملاح المعدنية
و الإضافات العلفية من أحماض أمينية ،
مضادات فطرية ومضادات السموم و الإنزيمات و غيرها.
و لاستخدام هذه البرامج لابد من توفر
بعض البيانات و إدخالها للبرنامج
كمدخلات مثل السلالة، ، نوعية الإنتاج
بالإضافة إلى اختيار مواد العلف المتاحة و أسعارها.
و في الشق الخاص بمواد العلف المتاحة
يتم صف مواد العلف
مثل الأذرة الصفراء و كسب فول الصويا و الميثيونين و اللابسين و جيلوتين الذرة و الردة
و الحجر الجيرى و فوسفات ثنائي الكالسيوم أو أحادى فوسفات الكالسيوم
و كلوريد الصوديوم و بيكربونات الصوديوم و كلوريد البوتاسيوم
و غيرها إلى جانب البريمكس في قائمة
وبجانب كل منها السعر
و أي محددات خاصة بالكمية المستخدمة
بالإضافة إلى الحدود القصوى و الدنيا
لكل مكون علفي فى العليقة
و نشير هنا إلى أهمية جودة الخامات العلفية
و خلوها من المسببات المرضية و السموم الفطرية
و التى يجب أن لا تزيد نسبتها عن الحدود المسموح بها
أما البريمكس و هو مخلوط الفيتامينات و الأملاح المعدنية
فيجب الحصول عليه من مصادر موثوق منها
و أن تكون خامات الفيتامينات بها من النوع المحمى
و تكون خامات الأملاح المعدنية
فى الصورة التى تضمن أكثر إتاحة
حتى يستفيد بها الطائر.
و إذا كان تحليل مواد العلف من العناصر الغذائية غير متاح،
يقوم الكومبيوتر بإستخدام مالديه
من قيم للتحليل مسجلة بداخله
و لكن من الأفضل دائما قياس محتوى العناصر الغذائية بالتحليل الكيمائي
حتى تكون العليقة الناتجة أكثر واقعية
أو على الأقل إجراء التحليل الكيمائي العليقة بعد تكوينها و تصنيعها
للاطمئنان على محتواها من العناصر الغذائية
و مدى ملاءتها للاحتياجات الغذائية للطائر.
و بعد تغذية الكومبيوتر بالمدخلات
من حيث محددات العناصر الغذائية
أي الاحتياجات الغذائية لهذا السلالة،
يقوم الكومبيوتر بإجراء عملية البرمجة الخطية
و ما ينتج عن هذه العملية المعقدة هي المخرجات
و هي عبارة عن العليقة الأقل تكلفة و الأكثر ربحية،
مكونات العليقة من العناصر الغذائية
و أيضا مكونات مواد العلف المستخدمة
بالإضافة إلى تكلفة العليقة
و تكلفة كل مادة علف مستخدمة
بحسب نسبة تمثيلها فى العليقة
و بيانات أخرى.
و هناك بعض العوامل لابد و أن تؤخذ فى الاعتبار
عند استخدام برامج العلائق الأقل تكلفة و الأكثر ربحية
مثل وضع أكبر عدد ممكن من مواد العلف كمدخلات،
و شراء مواد العلف من أماكن موثوق فيها
و التى تضمن حد أدنى من تحليل العناصر الغذائية.
هذا و يجب عدم استبعاد أي مكون علفي
لمجرد أنه يبدو مكلفا
و لنترك القرار لبرنامج تركيب العلائق.
و الجدير بالذكر إنه يجب عدم التوسع
فى المحددات
بالنسبة للحدود العليا و الدنيا للخامات
و بعض العناصر الغذائية
و أن تكون المحددات فقط
عند الضرورة القصوى
لإعطاء برنامج تركيب العلائق المرونة الكافية
لتركيب عليقه قليلة التكلفة و كثيرة الربحية.
هذا و يجب الوضع فى الاعتبار
أن أهم محددات استخدام
برامج العلائق الأقل تكلفة و الأكثر ربحية
هو عدم قدرة برنامج تركيب العلائق
على وضع استساغة مواد العلف فى حسبانه
بمعنى أنه و فى بعض الحالات تكون مادة العلف اقتصادية للغاية
و لكنها غير مستساغة لنوع معين من الطيور
و يمكن التغلب على تلك المشكلة بتحديد كمية
هذا المكون فى المدخلات
و بالتالي يتم إخبار برنامج تركيب العلائق بحدود استخدام
مثل هذا المكون من حيث الحد الأقصى.
و من أهم متطلبات استخدام هذا النوع من البرامج أيضا
دقة المعلومات التى يتم إدخالها للبرنامج فيما يتعلق بالاحتياجات الغذائية
و تحليل العناصر الغذائية بالإضافة إلى أسعار المكونات العلفية
و التى يجب تحديثها دوريا
و هذه الدقة بالطبع
تعنى الكثير للوصول إلى عليقه أقل تكلفة و أكثر ربحية
تلبى احتياجات الطائر
حتى يتمكن من التعبير عن إمكانياته و استعداده الوراثي طبقا لسلالته و نوعية إنتاجه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق